Yousef al Qardawi
2 participantes
Página 1 de 1.
Yousef al Qardawi
La declaración de al Qardawi: " Si Allah se presentara a las elecciones no ganaría las mismas, wal audubillah" Contestada por los sabios en árabe (traducción al castellano mañana insha Allah espero terminarosla.)
Sheij Muqil (Muhadiz de Dammaj en Yemen) rahimahullah acerca de al'qardawi en árabe:
الشيخ مقبل _رحمه الله_
السؤال: ما هو القول الفصل في يوسف القرضاوي، وهل هو مبتدع أم لا، وما رأيكم فيمن يقول: بأنه عدو لله، ومن أبناء اليهود ويلقبه: بالقرظي، نسبة إلى بنى قريظة؟
الجواب: يوسف القرضاوي منذ عرفناه وسمعنا به، وهو حزبي مبتدع، أما أنه عدو للسنة فلا نستطيع أن نقول إنه عدو للسنة(9)، ولا نستطيع أن نقول إنه من أبناء اليهود، فلا بد من العدالة، يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: ﴿ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى﴾(10). ويقول: ﴿وإذا قلتم فاعدلوا﴾(11). ويقول: ﴿ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا﴾(12).
والنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أمر أبا ذر أن يقول الحق ولو كان مرا.
فأنا لا أنصح باستماع أشرطته، ولا بحضور محاضراته، ولا بقراءة كتبه فهو مهوس، وله كتاب في جواز تعدد الجماعات، والنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يقول: «يد الله مع الجماعة»، فلم يقل: مع الجماعات. ويقول النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «من خرج عن الطاعة وفارق الجماعة»، فما قال: وفارق الجماعات.
ويقول كما في حديث ابن عباس: «من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر عليه، فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات إلا مات ميتة جاهلية». أخرجه البخاري. وكما في حديث معاوية عندما سئل النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- عن الفرقة الناجية فقال: «هي الجماعة».
فالمسلمون جماعة واحدة، فلا يجوز للقرضاوي أن يسعى في تفرقة كلمة المسلمين ويشتت شملهم، ويضعفهم بالتفرقة، يقول الله عز وجل: ﴿واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا﴾(13)، ويقول عز وجل: ﴿إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء﴾(14).
وأقبح من هذا ما نشر عنه في جريدة: إننا لا نقاتل اليهود من أجل الإسلام، ولكن من أجل أنهم احتلوا أراضينا.
أف لهذه الفتوى المنتنة، ورب العزة يقول في كتابه الكريم: ﴿قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين﴾(15).
فالدين مقدم على الوطن وعلى الأرض ولكن الحزبية تعمي وتصم.
ولنا رسالة في الرد عليه بعنوان «إسكات الكلب العاوي يوسف بن عبدالله القرضاوي».
http://www.muqbel.net/files.php?file_id=5&item_index=4
Sheij Ibn Baaz rahimahullah:
إيضاح وتعقيب على مقال فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي حول الصلح مع اليهود
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد الصادق الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فهذا إيضاح وتعقيب على مقال فضيلة الشيخ: يوسف القرضاوي المنشور في مجلة "المجتمع" العدد 1133 الصادرة يوم 9 شعبان 1415هـ، الموافق 10/1/1995م حول الصلح مع اليهود، وما صدر مني في ذلك من المقال المنشور في صحيفة "المسلمون" الصادرة في يوم 21 رجب 1415هـ جواباً لأسئلة موجهة إلي من بعض أبناء فلسطين، وقد أوضحت أنه لا مانع من الصلح معهم إذا اقتضت المصلحة ذلك؛ ليأمن الفلسطينيون في بلادهم، ويتمكنوا من إقامة دينهم.
وقد رأى فضيلة الشيخ يوسف أن ما قلته في ذلك مخالف للصواب؛ لأن اليهود غاصبون فلا يجوز الصلح معهم، إلى آخر ما ذكره فضيلته. وإنني أشكر فضيلته على اهتمامه بهذا الموضوع ورغبته في إيضاح الحق الذي يعتقده، ولا شك أن الأمر في هذا الموضوع وأشباهه هو كما قال فضيلته يرجع فيه للدليل، وكل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا هو الحق في جميع مسائل الخلاف؛ لقول الله عز وجل: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا[1]، وقال سبحانه: وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ[2]، وهذه قاعدة مجمع عليها بين أهل السنة والجماعة.
ولكن ما ذكرناه في الصلح مع اليهود قد أوضحنا أدلته، وأجبنا عن أسئلة وردت إلينا في ذلك من بعض الطلبة بكلية الشريعة في جامعة الكويت، وقد نشرت هذه الأجوبة في صحيفة "المسلمون" الصادرة في يوم الجمعة 19/8/1415هـ الموافق 20/1/1995م، وفيها إيضاح لبعض ما أشكل على بعض الإخوان في ذلك.
ونقول للشيخ يوسف وفقه الله وغيره من أهل العلم: إن قريشاً قد أخذت أموال المهاجرين ودورهم، كما قال الله سبحانه في سورة الحشر: لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ[3]، ومع ذلك صالح النبي صلى الله عليه وسلم قريشاً يوم الحديبية سنة ست من الهجرة، ولم يمنع هذا الصلح ما فعلته قريش من ظلم المهاجرين في دورهم وأموالهم؛ مراعاة للمصلحة العامة التي رآها النبي صلى الله عليه وسلم لجميع المسلمين من المهاجرين وغيرهم، ولمن يرغب الدخول في الإسلام.
ونقول أيضاً جوابا لفضيلة الشيخ يوسف عن المثال الذي مثل به في مقاله وهو لو أن إنساناً غصب دار إنسان وأخرجه إلى العراء ثم صالحه على بعضها، أجاب الشيخ يوسف: أن هذا الصلح لا يصح.
وهذا غريب جداً، بل هو خطأ محض، ولا شك أن المظلوم إذا رضي ببعض حقه، واصطلح مع الظالم في ذلك فلا حرج؛ لعجزه عن أخذ حقه كله، وما لا يدرك كله لا يترك كله، وقد قال الله عز وجل: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ[4]، وقال سبحانه: وَالصُّلْحُ خَيْرٌ[5]، ولا شك أن رضا المظلوم بحجرة من داره أو حجرتين أو أكثر يسكن فيها هو وأهله، خير من بقائه في العراء.
أما قوله عز وجل: فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ[6]، فهذه الآية فيما إذا كان المظلوم أقوى من الظالم وأقدر على أخذ حقه، فإنه لا يجوز له الضعف، والدعوة إلى السلم، وهو أعلى من الظالم وأقدر على أخذ حقه، أما إذا كان ليس هو الأعلى في القوة الحسية فلا بأس أن يدعو إلى السلم، كما صرح بذلك الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسيره هذه الآية، وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى السلم يوم الحديبية؛ لما رأى أن ذلك هو الأصلح للمسلمين والأنفع لهم، وأنه أولى من القتال، وهو عليه الصلاة والسلام القدوة الحسنة في كل ما يأتي ويذر؛ لقول الله عز وجل: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ[7] الآية.
ولما نقضوا العهد وقدر على مقاتلتهم يوم الفتح غزاهم في عقر دارهم، وفتح الله عليه البلاد، ومكنه من رقاب أهلها حتى عفا عنهم، وتم له الفتح والنصر ولله الحمد والمنة.
فأرجو من فضيلة الشيخ يوسف وغيره من إخواني أهل العلم إعادة النظر في هذا الأمر بناء على الأدلة الشرعية، لا على العاطفة والاستحسان، مع الاطلاع على ما كتبته أخيراً من الأجوبة الصادرة في صحيفة "المسلمون" في 19/8/1415هـ، الموافق 20/1/1995م، وقد أوضحت فيها أن الواجب جهاد المشركين من اليهود وغيرهم مع القدرة حتى يسلموا أو يؤدوا الجزية، إن كانوا من أهلها، كما دلت على ذلك الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، وعند العجز عن ذلك لا حرج في الصلح على وجه ينفع المسلمين ولا يضرهم؛ تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم في حربه وصلحه، وتمسكاً بالأدلة الشرعية العامة والخاصة، ووقوفا عندها، فهذا هو طريق النجاة وطريق السعادة والسلامة في الدنيا والآخرة.
والله المسئول أن يوفقنا وجميع المسلمين - قادة وشعوباً - لكل ما فيه رضاه، وأن يمنحهم الفقه في دينه، والاستقامة عليه، وأن ينصر دينه ويعلي كلمته، وأن يصلح قادة المسلمين ويوفقهم للحكم بشريعته والتحاكم إليها، والحذر مما يخالفها، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وآله وأصحابه، وأتباعه بإحسان.
[1] سورة النساء الآية 59.
[2] سورة الشورى الآية 10.
[3] سورة الحشر الآية 8.
[4] سورة التغابن الآية 16.
[5] سورة النساء الآية 128.
[6] سورة محمد الآية 35.
[7] سورة الأحزاب الآية 21.
http://www.binbaz.org.sa/mat/8592
Ummhudaifah
La palabra decisiva sobre Yusuf Al-Qaradaawee.
La palabra decisiva sobre Yusuf Al-Qaradaawee.
Pregunta: ¿Cuál es la palabra decisiva sobre Yusuf Al-Qaradaawee? ¿Es él un innovador o no? Y ¿Cuál es su opinión concerniente a aquellos que dicen que él es un enemigo de Alláh, que es de los niños de los judíos y de aquellos a quienes le dan el sobrenombre “Al-Qaradhee” refiriéndose a Banu Quraidha (una tribu judía en el tiempo del Profeta?
Respuesta: Yusuf Al-Qaradaawee, desde que nosotros vinimos a conocerlo y escuchamos acerca de él, fue un partidario (hizbee) y un innovador. Como por decir que él es un enemigo de la Sunnah, nosotros no podemos decir que él es un enemigo de la Sunnah. Ni podemos decir que él es de los niños de los judíos. Nosotros debemos ser justos, como dice Alláh: “Y que el odio que podáis sentir por unos, no os lleve al extremo de no ser justos. ¡Sed justos! Eso se acerca más a la Taqwaa” (Sura al-Maidah:8). Y Él dice: “Y cuando habléis, sed justos” (Sura al-Anaam:152). Y Él dice: “Vosotros que creéis, sed firmes en establecer la justicia dando testimonio por Alláh aunque vaya en contra de vuestros padres o parientes más próximos tanto si son ricos como si son pobres; Alláh es antes que ellos. No sigáis los deseos para que así podáis ser justos. Y si dais falso testimonio u os apartáis, es cierto que Alláh conoce hasta lo más recóndito que hacéis” (Sura An-Nisa:135).
Y el Profeta (SAW) ordenó: a Abu Dharr decir la verdad aún si ello era amarga.
Por lo tanto, yo no advierto que sus cintas sean escuchadas ni que sus lecturas sean atendidas ni que sus libros sean leídos porque él es un estúpido. Él tiene un libro en el cual él hace permisible tener numerosos grupos (Jamaat), aún cuando el Profeta (SAW) dijo: “La Mano de Alláh está con el Jamaah (Grupo)” y no dijo: “con los Jamaat (Grupos)”.
Y el Profeta (SAW) dijo: “Quienquiera que se separa de la obediencia (al líder) y se separa lejos del Jamaah (Grupo)” y él no dijo: “de los Jammat (Grupos)”.
Y como ocurre en el Hadith de Ibn Abbas (RA), el Profeta (SAW) dijo: “Quienquiera que ve algo de su Amir (líder) lo cual él odie, debe tener paciencia con eso, porque efectivamente aquél que se separa lejos del Jammah por un salto y entonces muere, él no muere, sino la muerte de la Jahiliyya” (reportado por Al-Bukhari). Y como en el Hadith de Muawiyah, cuando el Profeta (SAW) fue preguntado acerca de la secta salvada, él respondió: “Es el Jammah”.
Por lo tanto los musulmanes son un Grupo, así que no es permisible para Al-Qaradaawee el procurar separar los rangos de los musulmanes y dividirlos. Y él solamente debilita a los musulmanes al separarlos. Alláh dice: “Y aferraos todos juntos a la cuerda de Alláh y no os separéis” (Sura Ali Imran:103). Y Él dice: “Los que se dividieron en su práctica de adoración y se hicieron sectas, tú no tienes nada que ver con ellos” (Sura Al-Anam:159).
Y lo que es más despreciable que esto es lo que ha sido reportado sobre él en un periódico que él dijo: “Nosotros no peleamos con los judíos por el Islam, sino que más bien peleamos con ellos porque han ocupado nuestras tierras”.
Yo digo: ¡Cuán terrible es esta fatwa podrida! Y el Señor de Gloria dice en Su Noble Libro: “Di: si vuestros padres, hijos, hermanos, esposas, vuestro clan familiar, los bienes que habéis obtenido, el negocio cuya falta de beneficio teméis, las moradas que os satisfacen, os son más queridas que Alláh, Su Mensajero y la lucha en Su camino; esperad hasta que Alláh llegue con Su Orden. Alláh no guía a gente descarriada” (Sura At-Tawba:24).
Así que la religión toma precedencia sobre la tierra y el país, pero de cualquier forma, es la hizbiyyah (partidismo) lo que causa que uno se vuelva sordo y ciego. Además, nosotros hemos escrito un tratado refutándolo a él, el cual está titulado: “Silenciando al Perro Aullador Yusuf bin Abdillah Al-Qaradaawee” (Iskaat-ulKalb al-Aawee).
Autor: Shaikh Muqbil bin Haadee Al-Waadi'ee
Última edición por Umm 'Atif el 16/9/2014, 10:39 am, editado 1 vez (Razón : Admin 1)
Invitado- Invitado
Ummu Tasnim Al'Magrhebia
En cuanto tenga tiempo los iré traduciendo...in sha Allah
Última edición por Ummhudaifah el 23/10/2014, 1:24 am, editado 2 veces
Ummhudaifah
Página 1 de 1.
Permisos de este foro:
No puedes responder a temas en este foro.