¿Nos aconseja escuchar las cintas de “este y “este”?
Página 1 de 1.
¿Nos aconseja escuchar las cintas de “este y “este”?
¿Nos aconseja escuchar las cintas de “este y “este”?
Sheij 'Abdul-Laah bin' Abdir-Rahim al-Bukhari
Esto es una pregunta: "¿Nos aconseja escuchar los audios de fulaan (esta persona) y fulaan (y esta otra)?" Se nombran a algunos individuos aquí, y no hay necesidad de mencionarlos.
Respuesta:
Le daré una respuesta corta:
¿Quieren escuchar audios? Escuchen a personas puras de la Sunnah y a eruditos puros de la Sunnah. Pues en verdad, ¡en estos hay satisfacción y suficiencia! Hay muchos sabios de la Sunnah, por lo que, ¿por qué me preguntan acerca de aquellos de los que no hay declaraciones correctas y claras [de los expertos] y que están muy lejos de la Sunnah en todos los aspectos y abandonan a aquellos que son de Ahl-us-Sunnah en todos los aspectos? Esto proviene de la carencia de fiqh (entendimiento).
Es decir por ejemplo: ash-Sheij al-Imam 'Abdul-' Aziz bin Baaz, que Allah tenga misericordia de él, tiene cintas con shuruhaat (explicaciones) y sus cintas son muchas, ¿verdad? Y nuestro Sheij, ash-Sheij Muhammad bin 'Uzaymin, que Allah tenga misericordia de todos ellos, sus cintas son muchas. Y ash-Sheij al-Imam al-Albani, que Allah tenga misericordia de él, [sus] audios son muchos también. Y ash-Sheij Ahmad an-Naymi [sus cintas] son muchas. Y Sheij al-Fawzaan [sus audios] también son muchos, y otros aparte de ellos también de los sabios la Sunnah. Corríjame, ¿Cuántas son? ¿Cuántas cintas? Es decir si decimos: ash-Sheij 'Abdul-' Aziz, ash-Sheij bin 'Uzaymin y al-Albani, que Allah tenga misericordia de todos ellos ...
Y yo digo: al-Albani tiene alrededor de 5000 audios grabados. Y Sheij Muhammad (bin 'Uzaymin) y Sheij' Abdul-'Aziz, si decimos que los dos tienen 5.000 cintas, ¿qué número de cintas da como resultado? 10.000 cintas. Si usted escucha todos los días una cinta, entonces usted tendrá 10.000 días restantes. Si usted escucha todos los días dos cintas, tendrá 5.000 días. ¿Me equivoco?
Entonces hay mucho contenido, como hemos dicho, muchas colecciones [de cintas] se necesitan miles y miles de días para escucharlas. Créame, si usted escucha - y no digo 5000 o 2000 - si usted escucha de ellos sólo 360 días en un año ... ¿Hay 360 o 365 días[en un año ] (La gente responde con diferentes respuestas) 60 o 65? De todos modos, un año completo. En un año, usted no será capaz de escuchar de otros aparte de ellos! Si usted escucha a los sabios de la Sunnah, entonces usted - por Allah – no será capaz de escuchar a otros aparte de ellos!
Traducido por: Yasin Abu Ibrâhîm
Del Inglés al Castellano por: Hayat al’andalusia para [Tienes que estar registrado y conectado para ver este vínculo]
Inglés: [Tienes que estar registrado y conectado para ver este vínculo]
Castellano: [Tienes que estar registrado y conectado para ver este vínculo]
Fuente: [Tienes que estar registrado y conectado para ver este vínculo]
هذا سؤال هل تنصحنا بسماع أشرطة فلان وفلان؟، سمَّى هنا أشخاصًا ولا في داعي لذكرهم.
أنا أقول لك جواب أخصر من هذا:
تريد أن تسمع أشرطة؟، استمع إلى أهل السنَّة المحضة وعلماء السنَّة المحضة ففيهم غنية وكفاية، فهناك علماء كثر من علماء أهل السنَّة ليش تسأل عن الذين فيهم كلام صحيح صريح وهم بعيدون عن السنَّة من كل وجه، وتترك من هم من أهل السنَّة من كل وجه؟، هذا من عدم الفقه.
يعني: مثلًا الشيخ الإمام عبد العزيز بن باز-رحمه الله-أشرطته من الشروحات والأشرطة كثيرة صحيح؟، وشيخنا الشيخ محمد بن عثيمين أشرطته-رحمة الله عليهم جميعًا-كثيرة، والشيخ الإمام الألباني-رحمه الله-أيضًا كثيرة، والشيخ أحمد النجمي كثيرة، والشيخ الفوزان كثيرة وغيرهم من علماء السنَّة صحيح؟.
كم هذه-كم هالأشرطة-؟، يعني: لو قلنا الشيخ عبد العزيز، والشيخ ابن عثيمين، الألباني-رحمة الله عليهم جميعًا-، أقول: الألباني قارب نحوًا من خمسة آلاف شريط المسجَّلة، والشيخ محمد والشيخ عبد العزيز لو قلنا أنَّهم الاثنين خمسة آلاف، هذه كم شريط؟، عشرة آلاف شريط، لو كل يوم تسمع شريط تبغى لك عشرة آلاف يوم، لو كل يوم تسمع شريطين تبغى لك خمسة آلاف يوم، صحيح؟.
ثمَّ بعد ذلك أيضًا بقيَّة-قلنا-مجموعة كثيرة آلاف مؤلَّفة من تحتاج، صدقني إن استمعت ما أقول خمسة آلاف ولا ألفين ولا ثلاثة، لو استمعت إليهم ثلاثمائة وستين يومًا في السنة بَس، المهم سنة كاملة بالإفرنجي ولَّا بالعربي، لا تستطيع أن تستمع إلى غيرهم، لو سمعت إلى علماء السنَّة والله ما تستطيع أن تسمع إلى غيرهم.
كان أحد الجيران-في الحي عندنا هناك من العامَّة-ولي مجلس معهم كل يوم أحد، الشيء بالشيء يذكر-يعني-، فكان كلَّمَا يأتي عامِّي محب للخير، لكن بعض الناس-يعني-عندنا يقولون: غشيم ومتعافر-يعافر-، كل ما جلس الجيران جاء بأشرطة لفلان وعلَّان من أمثال مَن سئل عنهم، بعض الذين من هم أجهل مَن خلق الله-تصدَّروا في الفضائيات بسبب الفضائيات-، ويدور على الجيران ويعطي ويعطي ويأتي عندي فيعطيني.
فأتمعَّر كده بين أن آخذ ولا أظهر شيئًا وبين أن أردَّه فينكسر خاطره كمان-ما هو طيب عامي-فينفر، فآخذ وأنا متمعِّر أظهر التمعُّر وعدم الرضا.
فقال لي: يا شيخ أنا كلَّمَا أعطيك الشريط وأنت تتغير ملامحك.
قلت: والله يا ابني أنت تعطيني وأنا كاره-تبغى الصحيح-.
ليش؟.
قلت: هؤلاء من هؤلاء يا ولدي تعطينا-توزِّع علينا-.
ليش؟، إيش فيه؟، ما في فيه، المهم يسأل.
بدأت أكلِّمه باختصار، وكان عندي شريط-وأنا قليل السماع للأشرطة-لكن من الأشرطة التي كانت عندي شريط الشيخ الألباني-رحمة الله عليه-أظن بعنوان هذه دعوتنا-أو حول هذا-، قلت: خذا الشريط واستمع.
هذا الرجل ما هو بس يوزَّع على الجيران هو يشتغل في شركة الهاتف، يعبئ السيارة-شنطة السيارة-من هذه الأشرطة، يروح يتبرَّع، وفي العمل وفي الشارع وفي الأزقَّة وفي كل مكان يوزِّع، ما شاء الله السيارة عنده مثل مستشفى الولادة ما تفرغ أبدًا، وأصحاب التسجيلات يلاحقونه ملاحقة يعطونه تسعيرة لأنَّه يسجِّل بالكميَّات.
فجاء، قلت: خذ هذا الشريط واستمع إليه ستعرف الحق من الباطل إن شاء الله، فسمع إلى هذا وجاءني-هو مريد للخير والحمد لله-بعدها بيوم.
قال: يا شيخ إيش هذا؟.
قلت: إيش رأيك؟، في فرق؟. هو شريط واحد وأنت عشرات الأشرطة استمعت إلى أولئك.
قال: إلَّا والله يا شيخ هذا فرق كبير، هذا علم قال الله قال رسوله قال كذا كلُّه علم، يمسك، ماذا أفعل؟.
قلت له: خلاص توقَّف، ثمَّ سألني.
قال: كيف أكفِّر عمَّا فعلت؟، أنا أذنبت.
قلت: كنت أنا أقول لك-الله يهديك-وأتمعَّر، تبغانا نشارك معك في الإثم بسماع هذا البلاء، لكن تريد أن تكفِّر عن هذه الخطيئة؟.
قال: نعم.
قلت: مثل ما كنت تسجِّل لأولئك سجِّل لعبد العزيز بن باز وابن عثيمين واللباني وهؤلاء المشايخ ووزع تكفِّر تلك الخطيئة.
فصار ما شاء الله بعدها-يعني-نَشِطَ في هذا نسأل الله له ولنا الثبات وللجميع، هذا هو-بارك الله فيك-.[1]
لسماع المقطع الصوتي:
[Tienes que estar registrado y conectado para ver este vínculo]
قام بتفريغه أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
الجمعة الموافق: 5/ ربيع الثاني/ 1434 للهجرة النبوية الشريف
تريد أن تسمع أشرطة؟، استمع إلى أهل السنَّة المحضة وعلماء السنَّة المحضة ففيهم غنية وكفاية، فهناك علماء كثر من علماء أهل السنَّة ليش تسأل عن الذين فيهم كلام صحيح صريح وهم بعيدون عن السنَّة من كل وجه، وتترك من هم من أهل السنَّة من كل وجه؟، هذا من عدم الفقه.
يعني: مثلًا الشيخ الإمام عبد العزيز بن باز-رحمه الله-أشرطته من الشروحات والأشرطة كثيرة صحيح؟، وشيخنا الشيخ محمد بن عثيمين أشرطته-رحمة الله عليهم جميعًا-كثيرة، والشيخ الإمام الألباني-رحمه الله-أيضًا كثيرة، والشيخ أحمد النجمي كثيرة، والشيخ الفوزان كثيرة وغيرهم من علماء السنَّة صحيح؟.
كم هذه-كم هالأشرطة-؟، يعني: لو قلنا الشيخ عبد العزيز، والشيخ ابن عثيمين، الألباني-رحمة الله عليهم جميعًا-، أقول: الألباني قارب نحوًا من خمسة آلاف شريط المسجَّلة، والشيخ محمد والشيخ عبد العزيز لو قلنا أنَّهم الاثنين خمسة آلاف، هذه كم شريط؟، عشرة آلاف شريط، لو كل يوم تسمع شريط تبغى لك عشرة آلاف يوم، لو كل يوم تسمع شريطين تبغى لك خمسة آلاف يوم، صحيح؟.
ثمَّ بعد ذلك أيضًا بقيَّة-قلنا-مجموعة كثيرة آلاف مؤلَّفة من تحتاج، صدقني إن استمعت ما أقول خمسة آلاف ولا ألفين ولا ثلاثة، لو استمعت إليهم ثلاثمائة وستين يومًا في السنة بَس، المهم سنة كاملة بالإفرنجي ولَّا بالعربي، لا تستطيع أن تستمع إلى غيرهم، لو سمعت إلى علماء السنَّة والله ما تستطيع أن تسمع إلى غيرهم.
كان أحد الجيران-في الحي عندنا هناك من العامَّة-ولي مجلس معهم كل يوم أحد، الشيء بالشيء يذكر-يعني-، فكان كلَّمَا يأتي عامِّي محب للخير، لكن بعض الناس-يعني-عندنا يقولون: غشيم ومتعافر-يعافر-، كل ما جلس الجيران جاء بأشرطة لفلان وعلَّان من أمثال مَن سئل عنهم، بعض الذين من هم أجهل مَن خلق الله-تصدَّروا في الفضائيات بسبب الفضائيات-، ويدور على الجيران ويعطي ويعطي ويأتي عندي فيعطيني.
فأتمعَّر كده بين أن آخذ ولا أظهر شيئًا وبين أن أردَّه فينكسر خاطره كمان-ما هو طيب عامي-فينفر، فآخذ وأنا متمعِّر أظهر التمعُّر وعدم الرضا.
فقال لي: يا شيخ أنا كلَّمَا أعطيك الشريط وأنت تتغير ملامحك.
قلت: والله يا ابني أنت تعطيني وأنا كاره-تبغى الصحيح-.
ليش؟.
قلت: هؤلاء من هؤلاء يا ولدي تعطينا-توزِّع علينا-.
ليش؟، إيش فيه؟، ما في فيه، المهم يسأل.
بدأت أكلِّمه باختصار، وكان عندي شريط-وأنا قليل السماع للأشرطة-لكن من الأشرطة التي كانت عندي شريط الشيخ الألباني-رحمة الله عليه-أظن بعنوان هذه دعوتنا-أو حول هذا-، قلت: خذا الشريط واستمع.
هذا الرجل ما هو بس يوزَّع على الجيران هو يشتغل في شركة الهاتف، يعبئ السيارة-شنطة السيارة-من هذه الأشرطة، يروح يتبرَّع، وفي العمل وفي الشارع وفي الأزقَّة وفي كل مكان يوزِّع، ما شاء الله السيارة عنده مثل مستشفى الولادة ما تفرغ أبدًا، وأصحاب التسجيلات يلاحقونه ملاحقة يعطونه تسعيرة لأنَّه يسجِّل بالكميَّات.
فجاء، قلت: خذ هذا الشريط واستمع إليه ستعرف الحق من الباطل إن شاء الله، فسمع إلى هذا وجاءني-هو مريد للخير والحمد لله-بعدها بيوم.
قال: يا شيخ إيش هذا؟.
قلت: إيش رأيك؟، في فرق؟. هو شريط واحد وأنت عشرات الأشرطة استمعت إلى أولئك.
قال: إلَّا والله يا شيخ هذا فرق كبير، هذا علم قال الله قال رسوله قال كذا كلُّه علم، يمسك، ماذا أفعل؟.
قلت له: خلاص توقَّف، ثمَّ سألني.
قال: كيف أكفِّر عمَّا فعلت؟، أنا أذنبت.
قلت: كنت أنا أقول لك-الله يهديك-وأتمعَّر، تبغانا نشارك معك في الإثم بسماع هذا البلاء، لكن تريد أن تكفِّر عن هذه الخطيئة؟.
قال: نعم.
قلت: مثل ما كنت تسجِّل لأولئك سجِّل لعبد العزيز بن باز وابن عثيمين واللباني وهؤلاء المشايخ ووزع تكفِّر تلك الخطيئة.
فصار ما شاء الله بعدها-يعني-نَشِطَ في هذا نسأل الله له ولنا الثبات وللجميع، هذا هو-بارك الله فيك-.[1]
لسماع المقطع الصوتي:
[Tienes que estar registrado y conectado para ver este vínculo]
قام بتفريغه أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
الجمعة الموافق: 5/ ربيع الثاني/ 1434 للهجرة النبوية الشريف
Última edición por Ummhudaifah al'andalusia el 15/5/2013, 6:55 pm, editado 1 vez
Ummhudaifah
Temas similares
» ¿No es este ese tiempo?
» Nos Tocó este tiempo...
» ¡En este mundo no hay huríes!
» La vida en este mundo...
» El beneficio más grande de este mundo
» Nos Tocó este tiempo...
» ¡En este mundo no hay huríes!
» La vida en este mundo...
» El beneficio más grande de este mundo
Página 1 de 1.
Permisos de este foro:
No puedes responder a temas en este foro.